`·.¸¸.·¯`··._.· (شبكة ديني و دينك الإسلامية) `·.¸¸.·¯`··._.·

ألسلام عليكم

الشبكة الإسلامية ديني و دينك ةللخدمات التطويرية

ترحب بك

منور و الله

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

`·.¸¸.·¯`··._.· (شبكة ديني و دينك الإسلامية) `·.¸¸.·¯`··._.·

ألسلام عليكم

الشبكة الإسلامية ديني و دينك ةللخدمات التطويرية

ترحب بك

منور و الله

`·.¸¸.·¯`··._.· (شبكة ديني و دينك الإسلامية) `·.¸¸.·¯`··._.·

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله الله أكبر الله أكبر و لله الحمد

    عزيز عليه السلام

    body77
    body77
    مؤسس المنتدي مؤسس المنتدي


    ذكر
    عدد الرسائل : 452
    العمر : 29
    الوظيفة : طالب ( مصمم )
    البلد : مصر أم الدنيااااااااا
    تبادل اعلاني : عزيز عليه السلام A3b2eb5132
    your sms :
    حبيبي يا رسول الله
    صلى الله عليه وسلم

    دولتك : عزيز عليه السلام 3dflag14
    مزاجي : عزيز عليه السلام Storm_31
    المهنة : عزيز عليه السلام Progra10
    الوسام : عزيز عليه السلام 51224639jb2
    نقاط التميز :
    عزيز عليه السلام Left_bar_bleue100 / 100100 / 100عزيز عليه السلام Right_bar_bleue

    موقعك :
    الشيخ المفضل : محمد حسان
    السٌّمعَة : 3
    نقاط : 116133
    تاريخ التسجيل : 18/06/2008

    عزيز عليه السلام Empty عزيز عليه السلام

    مُساهمة من طرف body77 10.09.08 1:32

    نبذة:

    من أنبياء بني إسرائيل، أماته الله مئة عام ثم بعثه، جدد الدين لبني إسرائيل وعلمهم التوراة بعد أن نسوها.


    سيرته:

    مرت الأيام على بني إسرائيل في فلسطين، وانحرفوا كثير عن منهج الله عز وجل. فأراد الله أن يجدد دينهم، بعد أن فقدوا التوراة ونسوا كثيرا من آياتها، فبعث الله تعالى إليهم عزيرا.

    أمر الله سبحانه وتعالى عزيرا أن يذهب إلى قرية. فذهب إليها فوجدها خرابا، ليس فيها بشر. فوقف متعجبا، كيف يرسله الله إلى قرية خاوية ليس فيها بشر. وقف مستغربا، ينتظر أن يحييها الله وهو واقف! لأنه مبعوث إليها. فأماته الله مئة عام. قبض الله روحه وهو نائم، ثم بعثه. فاستيقظ عزير من نومه.

    فأرسل الله له ملكا في صورة بشر: (قَالَ كَمْ لَبِثْتَ).

    فأجاب عزير: (قَالَ لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ). نمت يوما أو عدة أيام على أكثر تقدير.

    فرد الملك: (قَالَ بَل لَّبِثْتَ مِئَةَ عَامٍ). ويعقب الملك مشيرا إلى إعجاز الله عز وجل (فَانظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَانظُرْ إِلَى حِمَارِكَ) أمره بأن ينظر لطعامه الذي ظل بجانبه مئة سنة، فرآه سليما كما تركه، لم ينتن ولم يتغير طعمه او ريحه. ثم أشار له إلى حماره، فرآه قد مات وتحول إلى جلد وعظم. ثم بين له الملك السر في ذلك (وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِّلنَّاسِ). ويختتم كلامه بأمر عجيب (وَانظُرْ إِلَى العِظَامِ كَيْفَ نُنشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْمًا) نظر عزير للحمار فرأى عظامه تتحرك فتتجمع فتتشكل بشكل الحمار، ثم بدأ اللحم يكسوها، ثم الجلد ثم الشعر، فاكتمل الحمار أمام عينيه.

    يخبرنا المولى بما قاله عزير في هذا الموقف: (فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ).

    سبحان الله أي إعجاز هذا.. ثم خرج إلى القرية، فرآها قد عمرت وامتلأت بالناس. فسألهم: هل تعرفون عزيرا؟ قالوا: نعم نعرفه، وقد مات منذ مئة سنة. فقال لهم: أنا عزير. فأنكروا عليه ذلك. ثم جاءوا بعجوز معمّرة، وسألوها عن أوصافه، فوصفته لهم، فتأكدوا أنه عزير.

    فأخذ يعلمهم التوراة ويجددها لهم، فبدأ الناس يقبلون عليه وعلى هذا الدين من جديد، وأحبوه حبا شديدا وقدّسوه للإعجاز الذي ظهر فيه، حتى وصل تقديسهم له أن قالوا عنه أنه ابن الله (وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ).

    واستمر انحراف اليهود بتقديس عزير واعتباره ابنا لله تعالى –ولا زالوا يعتقدون بهذا إلى اليوم- وهذا من شركهم لعنهم الله.




    منقووول

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو 10.05.24 23:14