`·.¸¸.·¯`··._.· (شبكة ديني و دينك الإسلامية) `·.¸¸.·¯`··._.·

ألسلام عليكم

الشبكة الإسلامية ديني و دينك ةللخدمات التطويرية

ترحب بك

منور و الله

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

`·.¸¸.·¯`··._.· (شبكة ديني و دينك الإسلامية) `·.¸¸.·¯`··._.·

ألسلام عليكم

الشبكة الإسلامية ديني و دينك ةللخدمات التطويرية

ترحب بك

منور و الله

`·.¸¸.·¯`··._.· (شبكة ديني و دينك الإسلامية) `·.¸¸.·¯`··._.·

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله الله أكبر الله أكبر و لله الحمد

    سنة الله في الظالمين

    Sikarno
    Sikarno
    مؤسس ديني و دينك مؤسس ديني و دينك


    ذكر
    عدد الرسائل : 2954
    العمر : 29
    الوظيفة : عابد للرحمن
    البلد : في ارض الله الواسعة!
    تبادل اعلاني : ديني و دينك
    your sms :
    لاإله إلا الله وحده لا شريك له له الملكوله الحمدوهو علي كل شيء قدير

    دولتك : سنة الله في الظالمين 3dflag10
    مزاجي : سنة الله في الظالمين Storm_12
    المهنة : سنة الله في الظالمين Progra10
    الوسام : سنة الله في الظالمين 51224639jb2
    نقاط التميز :
    سنة الله في الظالمين Left_bar_bleue100 / 100100 / 100سنة الله في الظالمين Right_bar_bleue

    موقعك : http://dinywdink.co.cc
    الشيخ المفضل : محمد حسان
    المنشد المفضل : مشاري راشد
    السٌّمعَة : 251
    نقاط : 1000113620
    تاريخ التسجيل : 10/07/2007

    ديني و دينك خاص بك
    اقتراحاتك لتطوير ديني و دينك اقتراحاتك لتطوير ديني و دينك: زيادة الاعضاء والمواضيع والمشاركات
    البلد: دولة عربية

    سنة الله في الظالمين Empty سنة الله في الظالمين

    مُساهمة من طرف Sikarno 25.09.07 9:18

    سنة الله في الظالمين 15761510
    قال الله تعالى : ((ولا تَحْسَبَنَّ اللهَ غافِلاً عَمّا يعملُ الظّالمونَ ، إنّما يُؤخّرهُم ليومٍ تَشْخَصُ فيهِ الأبصارُ )) ، إبراهيم : 42 .
    المُخَاطَب في هذه الآية الكريمة هو النبي – صلى الله عليه وسلم – والخطاب عامٌّ لجميع الأمة ؛ أي : لا تظننّ – يا محمد – أنّ ربّك ساهٍ عمّا يفعله المشركون من قومك ، بل هو عالمٌ بهم ، وبأعمالهم محصيها عليهم ليجزيهم بها . وأنّ تأخير العذاب عنهم ليس للرضا بأفعالهم ؛ بل سُنّة الله في إمهال العُصَاة مدّة ، وفي الصحيحين أنّ النبيّ – عليه الصلاة والسلام – قال : " إنّ الله ليملي للظالم ؛ حتى إذا أخذه لم يفلته ؛ ثم قرأ : ((وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إنّ أخذه أليم شديد)) " . قال ميمون بن مهران : " هذا وعيد للظالم ، وتعزية للمظلوم " .
    ويا لله ! كَمْ في هذه الآية من تسلية وشفاء لقلوب المؤمنين الموحّدين ، وجبر لخواطر المكلومين في زمن كُثر فيه الظلم والعدوان ، وتداعتْ علينا أذلّ وأحقر أمم الأرض ! وإنّ المرء لتخنقه العَبَرات ، وتحرقه الزفرات والآهات ، حتى يكاد يموت كمداً وهَمّاً لما يحدث للمسلمين في بقاع الأرض ؛ فيسمع هذه الآية فتكون بلسماً شافياً – بإذن ربّ العالمين – لتذكره أنّ حقه لن يضيع ، وأنه سوف يقتصّ ممّن اعتدى عليه وظلمه ، وأنّ الظالم مهما أفلتْ من العقاب في الدنيا ؛ فإنّ جرائمه مسجّلة عند مَن لا تخفى عليه خافية ، ولا يغفل عن شيء ، فسبحان مَن حرّم الظلم على نفسه ، وجعله بين عباده مُحرّماً ، وانتصر لعباده المظلومين ولو بعد حين . اللهم أهلِك الكافرين بالكافرين ، وأهلِك الظالمين بالظالمين ، وكُنْ لإخواننا المضطهدين المظلومين ، يا ناصر المستضعفين .

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو 19.05.24 11:24