`·.¸¸.·¯`··._.· (شبكة ديني و دينك الإسلامية) `·.¸¸.·¯`··._.·

ألسلام عليكم

الشبكة الإسلامية ديني و دينك ةللخدمات التطويرية

ترحب بك

منور و الله

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

`·.¸¸.·¯`··._.· (شبكة ديني و دينك الإسلامية) `·.¸¸.·¯`··._.·

ألسلام عليكم

الشبكة الإسلامية ديني و دينك ةللخدمات التطويرية

ترحب بك

منور و الله

`·.¸¸.·¯`··._.· (شبكة ديني و دينك الإسلامية) `·.¸¸.·¯`··._.·

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله الله أكبر الله أكبر و لله الحمد

    الطاعات بعد رمضان

    Sikarno
    Sikarno
    مؤسس ديني و دينك مؤسس ديني و دينك


    ذكر
    عدد الرسائل : 2954
    العمر : 29
    الوظيفة : عابد للرحمن
    البلد : في ارض الله الواسعة!
    تبادل اعلاني : ديني و دينك
    your sms :
    لاإله إلا الله وحده لا شريك له له الملكوله الحمدوهو علي كل شيء قدير

    دولتك : الطاعات بعد رمضان 3dflag10
    مزاجي : الطاعات بعد رمضان Storm_12
    المهنة : الطاعات بعد رمضان Progra10
    الوسام : الطاعات بعد رمضان 51224639jb2
    نقاط التميز :
    الطاعات بعد رمضان Left_bar_bleue100 / 100100 / 100الطاعات بعد رمضان Right_bar_bleue

    موقعك : http://dinywdink.co.cc
    الشيخ المفضل : محمد حسان
    المنشد المفضل : مشاري راشد
    السٌّمعَة : 251
    نقاط : 1000113620
    تاريخ التسجيل : 10/07/2007

    ديني و دينك خاص بك
    اقتراحاتك لتطوير ديني و دينك اقتراحاتك لتطوير ديني و دينك: زيادة الاعضاء والمواضيع والمشاركات
    البلد: دولة عربية

    الطاعات بعد رمضان Empty الطاعات بعد رمضان

    مُساهمة من طرف Sikarno 25.09.07 9:19

    الطاعات بعد رمضان 15761510قال الله تعالى : ((وَاعْبُدْ ربَّكَ حتى يأتيكَ اليقين)) ، الحجر : 99 .
    المُخَاطَب في هذه الآية الكريمة هو النبي – صلى الله عليه وسلم – والخطاب عامٌّ لجميع الأمة ، و(اليقين) هنا هو الموت ؛ وكان عمر بن عبد العزيز – رحمه الله تعالى – يقول : " ما رأيت يقيناً أشبه بالشك من يقين الناس بالموت ثم لا يستعدّون له " . والمراد بالآية : استمرار العبادة مدّة الحياة ، وهكذا ينبغي أن يكون المسلم دوماً ؛ فما يخرج من طاعة إلا ويدخل في أخرى ، مستقيم على دينه ، ثابت على شرعه ، لكنّ فئاماً من الناس يعبدون الله في شهر دون شهر ، أو في مكان دون آخر ، وكأنّ ربّ رمضان ليس هو ربّ شوال ، بل ربّ سائر العام ! والمسلم الحقّ يكون ربّانيّاً وليس رمضانيّاً ، وبئس العبد الذي لا يعرف ربّه إلا في رمضان ، ولا يعرف الصلاة في المساجد ، وتلاوة القرآن ، والصيام إلا في رمضان . وإذا كان رمضان قد ذهب شاهداً لنا أو علينا ؛ فإن الطاعات والقُربات وجميع الأعمال الصالحة في كل وقت وزمان . ومن علامات قبول العمل أن يُتبع بعمل صالح مثله ؛ كما قال المولى سبحانه : ((فإذا فَرَغْتَ فانْصَبْ وإلى ربّك فارْغَبْ)) ، وأن يكون العبد بعد العمل الصالح في حال أحسن من حاله السابق ، وأن ترى فيه إقبالاً على الطاعات ، وبعداً عن الذنوب والسيئات .
    فالله الله في الطاعات بعد رمضان ، والثبات على الدّين حتى يأتينا اليقين .
    اللهم توفّنا مسلمين ، وألحقنا بالصالحين ، يا ربّ العالمين .

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو 19.05.24 13:02