`·.¸¸.·¯`··._.· (شبكة ديني و دينك الإسلامية) `·.¸¸.·¯`··._.·

ألسلام عليكم

الشبكة الإسلامية ديني و دينك ةللخدمات التطويرية

ترحب بك

منور و الله

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

`·.¸¸.·¯`··._.· (شبكة ديني و دينك الإسلامية) `·.¸¸.·¯`··._.·

ألسلام عليكم

الشبكة الإسلامية ديني و دينك ةللخدمات التطويرية

ترحب بك

منور و الله

`·.¸¸.·¯`··._.· (شبكة ديني و دينك الإسلامية) `·.¸¸.·¯`··._.·

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله الله أكبر الله أكبر و لله الحمد

    تمكين الكفار في الارض

    Sikarno
    Sikarno
    مؤسس ديني و دينك مؤسس ديني و دينك


    ذكر
    عدد الرسائل : 2954
    العمر : 29
    الوظيفة : عابد للرحمن
    البلد : في ارض الله الواسعة!
    تبادل اعلاني : ديني و دينك
    your sms :
    لاإله إلا الله وحده لا شريك له له الملكوله الحمدوهو علي كل شيء قدير

    دولتك : تمكين الكفار في الارض 3dflag10
    مزاجي : تمكين الكفار في الارض Storm_12
    المهنة : تمكين الكفار في الارض Progra10
    الوسام : تمكين الكفار في الارض 51224639jb2
    نقاط التميز :
    تمكين الكفار في الارض Left_bar_bleue100 / 100100 / 100تمكين الكفار في الارض Right_bar_bleue

    موقعك : http://dinywdink.co.cc
    الشيخ المفضل : محمد حسان
    المنشد المفضل : مشاري راشد
    السٌّمعَة : 251
    نقاط : 1000113620
    تاريخ التسجيل : 10/07/2007

    ديني و دينك خاص بك
    اقتراحاتك لتطوير ديني و دينك اقتراحاتك لتطوير ديني و دينك: زيادة الاعضاء والمواضيع والمشاركات
    البلد: دولة عربية

    تمكين الكفار في الارض Empty تمكين الكفار في الارض

    مُساهمة من طرف Sikarno 25.09.07 9:23

    تمكين الكفار في الارض 15761510قال

    الله تعالى : ((لا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلادِ ، مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ)) ، آل عمران : 196-197 .
    المشهورُ في سببِ نزولِ هاتين الآيتين الكريمتين ؛ أنَّ الخطاب فيهما للنبيّ – صلى الله عليه وسلم – والمراد : الأمة ؛ وذلك أنَّ الْمُسْلِمِينَ قَالُوا : هَؤُلاءِ الْكُفَّار لَهُمْ تجارة ، وَأَمْوَال فِي الْبِلاد , وَقَدْ هَلَكْنَا نَحْنُ مِنْ الْجُوع ; فَنَزَلَتْ هَذِهِ الآية . أَيْ لا يَغُرَّنَّكُمْ سَلامَتُهُمْ بِتَقَلُّبِهِمْ فِي أَسْفَارهمْ ، وضربهم في الأرض .
    وما أشبه الليلة بالبارحة ! فحينما يتسلل الإحباط ، واليأس إلى نفس المؤمن ، وهو يرى ما عليه الكفار اليوم من التمكين في الأرض ، وما يملكونه من القوة والهيمنة ، وعندما يرى جيوشهم ، وعددهم ، وعتادهم ، ويرى صناعاتهم وتقنيتهم فينتابه شعور بالنقص إزاء ما حققّه القوم من رقي ، وتقدم في عالم الحضارة والمدنية ، ويصبح متأرجح التفكير في حاضر ماثل للعيان يجسد ضعف أمة الإسلام وهوانها بين الأمم ؛ تأتي هذه الآية الحكيمة كالبلسم الشافي تعيد إلى نفس المؤمن توازنها ، وتشعره بالعزّة ، وتضع الأمور في نصابها في بيان حقيقة ومصير أولئك القوم ومآلهم الذي سيصيرون إليه ؛ فتتحقق له الطمأنينة ويستشعر عزّة الإسلام ونعمة الإيمان التي امتنَّ الله بها عليه يوم أن جعله مؤمناً بالله موحداً له ، ومنزّهاً له عن الشرك . إنهم مهما بلغوا من الرقي ومن التطور ومهما ملكوا من الدنيا فإنه (متاع قليل) إذا ما قُورن بنعيم الآخرة ، ثم مأواهم جهنم هي حسبهم ، وبئس المآل ، والقرار .
    اللهمّ أعزَّ الإسلام والمسلمين ، وأذلّ الشرك والمشركين .

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو 19.05.24 13:09